مؤتمر هيئة تقويم التعليم
- عن المؤتمر | هيئة تقويم التعليم والتدريب
- موتمر هييه تقويم التعليم العام
- مؤتمر تقويم التعليم والتدريب نموذجا - جريدة الوطن السعودية
- تلاوة من سورة البقرة - إبراهيم اليوسفي - - YouTube
- إعلان البيان الختامي للمؤتمر الدولي لتقويم التعليم والتدريب 2020 م | هيئة تقويم التعليم والتدريب
تلاوة من سورة البقرة - إبراهيم اليوسفي - مؤتمر هيئة تقويم التعليم - YouTube
عن المؤتمر | هيئة تقويم التعليم والتدريب
موتمر هييه تقويم التعليم العام
- استديو الإخبارية.. مؤتمر تقويم التعليم العام - YouTube
- جريدة الرياض | 50 خبيراً يبحثون التطوير المهني على طاولة مؤتمر تقويم التعليم والتدريب
- عاجل: الوزراء السعودي يصدر 10 قرارات هامة بواسطة Investing.com
- كلمة د. راشد العبد الكريم في مؤتمر هيئة تقويم التعليم السعودية - - YouTube
مؤتمر تقويم التعليم والتدريب نموذجا - جريدة الوطن السعودية
وتطرق المؤتمر إلى عدة محاور كان أهمها: "الابتكار والنظرة المستقبلية للتعليم العالي"؛ وفي هذا الجانب شدد معاليه على أهمية مراجعة معايير واجراءات الاعتماد الأكاديمي، لتكون أكثر فاعلية وأقل تكلفة وذات ارتباط مباشر باهداف التنمية، وعلى أهمية تفعيل الشراكات الدولية في الاعتماد البرامجي مع المنظمات والهيئات الدولية ذات السمعة الجيدة، إضافةً الى تطوير برامج جديدة لتقويم أداء الجامعات وتكون بالاعتماد على نتائج الطلبة في اختبارات مخرجات التعلم وما تقدمه الجامعات من خطط لتحسين النتائج. // انتهى // 23:46ت م 0310 وأكد سموه أن التسجيل وصل إلى أكثر من 14 ألف مسجل، وكنا نتوقع حضور 20 ألف من هذا العدد، إلا أنه حضر عدد كبير من المهتمين في اليوم الأول، وزاد ذلك من سعادة القائمين، والمسؤولية الملقاة على عاتقهم لخدمة المشاركين والمهتمين والحضور. وأوضح أن الهيئة مسؤولة أمام الله والقيادة بالقيام بواجبها من خلال التعاون مع وزارة التعليم في تمكين المعلم، مطالبًا بتطبيق المهارات التي تناولها المؤتمر في التعليم والتدريب والجامعات، مع توفير جميع الأدوات والبرامج ، مقدماً شكره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله- على الثقة والدعم غير المحدود للتعليم، كما قدم شكره لفرق العمل المنظمة.
ومن خلال هذه الجلسة سيقوم مجموعة من الخبراء الوطنيين والدوليين بتحليل عدد من النهج الوطنية لتقويمها واعتمادها، ومناقشة بعض الأساليب والطرق المبتكرة والإفادة من التقنيات الرقمية في هذا المجال 3. تقويم نواتج التعلم في التعليم العالي أصبح التعليم العالي مساهما أساسيا في النمو الاقتصادي، وذلك لأنه يوفر تنمية رأس المال البشري والتدريب على تلبية الاحتياجات المتزايدة، والحفاظ على مهارة القوى العاملة، حيث إن أنظمة ضمان الجودة قد طُورت بشكل ملفت لتعكس الأهمية المتزايدة للتعليم العالي في الأجندات الوطنية، كما إن أنظمة ضمان الجودة تضمن تلبية الحد الأدنى من المعايير وتحسين جودة نتائج التعليم العالي مع مرور الوقت. ومن خلال هذه الجلسة، سيقدم مجموعة من الخبراء الوطنيين والدوليين لمحة عامة عن أحدث الأساليب المبتكرة لتقويم نواتج التعليم في التعليم العالي على المستويين الوطني والدولي، كما سيستعرضون أنظمة التقييم الخاصة بكل بلد، والتركيز على التمايز في القطاع الخاص، وتسليط الضوء على الجهود المبتكرة التي تجعل من نتائج التعليم نتائج قابلة للمقارنة والقياس. 4. الإفادة من بيانات التقويم من خلال البحوث والتقارير ومع تزايد علمية جمع البيانات والتقارير حول أنظمة المدارس، تمكن المعلمون والقائمون على سياسات التعليم من الوصول إلى مصادر متعددة لتحسين وتطوير عمليتي التعليم والتعلم، بالإضافة إلى ذلك، هذه البيانات الضخمة عن أنظمة المدارس قد تساعد على اكتشاف الاحتياجات الفردية للطلاب، وتطوير المناهج الدراسية، وتدريب المعلمين والإشراف عليهم وإيصال هذه المعلومات مع أولياء الأمور خصوصا، والمهتمين بشكل عام.
تلاوة من سورة البقرة - إبراهيم اليوسفي - - YouTube
الثلاثاء 21 محرم 1437 هـ (أم القرى)- 3 نوفمبر 2015م - العدد 17298 تحت رعاية خادم الحرمين الأمير فيصل بن بندر تحت رعاية كريمة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود –حفظه الله– يفتتح صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر أمير منطقة الرياض غداً (الاربعاء) مؤتمر تقويم التعليم العام في المملكة والذي تنظمه هيئة تقويم التعليم العام، في مدينة الرياض خلال الفترة 21 - 23 محرم 1437ه، الموافق 3 – 5 نوفمبر 2015م في قاعة مركز الملك فهد الثقافي. ويأتي عقد المؤتمر تحقيقاً لمسؤولية هيئة تقويم التعليم العام في تقويم نظام التعليم وضمان جودته، وبناء المعايير والمؤشرات الأساسية لتقويم أداء المدارس الحكومية والأهلية واعتمادها، وبناء معايير لمناهج التعليم العام، إضافة إلى بناء الاختبارات الوطنية المقننة لجميع مراحل التعليم. ويشارك في فعاليات المؤتمر نحو 3000 مشارك، كما ستطرح 12 ورقة عمل ويعقد عشر ورش عمل، وتقام ندوتان يتحدث فيها خبراء ومتخصصون، إضافة إلى تنظيم معرض مصاحب على مدار أيام المؤتمر الثلاثة. وأوضح محافظ هيئة تقويم التعليم العام د. نايف بن هشال الرومي، أن رعاية مقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- لهذا المؤتمر دليل جلي على اهتمامه الكبير -أيده الله- ودعمه السخي للتعليم بما يحقق جودته ورقي مخرجاته والتي أصبحت مطلبًا مهمًا للتحول إلى مجتمع المعرفة والتنمية المستدامة في المملكة، كما توضح حرص القيادة الرشيدة وعناية ولاة أمر البلاد -أعزهم الله- بالتعليم، ودعم وتشجيع كل مبادرة إيجابية تسهم في تطويره وتفعيل مؤسساته بما يخدم خطط التنمية ويلبي احتياجات المجتمع، ومما لا شك فيه أن هذه الرعاية الكريمة تعد عاملًا مهمًا في إنجاح المؤتمر وتحقيق الأهداف المرجوة من إقامته.
يذكر أن المؤتمر الذي انطلق أمس الخميس واستمر حتى اليوم، يهدف إلى تسريع الجهود نحو تعلّم الجميع، وخاصة الذين لا يستطيعون القراءة بعمر ١٠ سنوات، بسبب ظروفهم الاقتصادية، إضافة إلى تبادل الخبرات حول إصلاح التعليم والاستراتيجيات الناجحة في تحسين التعلّم، وتعزيز التعاون بين الدول المشاركة للعمل على تحقيق تقدم أسرع في تحسين نتائج التعلّم.
إعلان البيان الختامي للمؤتمر الدولي لتقويم التعليم والتدريب 2020 م | هيئة تقويم التعليم والتدريب
بدوره، قال الأمير الدكتور فيصل المشاري رئيس هيئة تقويم التعليم والتدريب رئيس اللجنة الإشرافية العليا للمؤتمر: "قررنا منذ ثلاث سنوات بعد المؤتمر الثاني للقياس والتقويم في عام 2015 أن نضع عنوانا للمؤتمر القادم فأقمنا ورشة عمل لاختيار موضوع المؤتمر واخترنا موضوع المهارات وقرر مجلس الإدارة أن يكون المؤتمر في موعده السابق وأن يكون مؤتمرا شاملا لهيئة تقويم التعليم والتدريب". ويضم المؤتمر عدداً من المحاور، من أهمها: الإطار العام للمهارات في كلٍ من التعليم العام والجامعي والمهني، وتعليم وتعلم المهارات وطرق اكتسابها في التعليم، بالإضافة إلى تقويمها وربطها بسوق العمل ومسارات التنمية. هذا وسيستضيف المؤتمر أفضل التجارب والممارسات المحلية والعالمية في تنمية مهارات المستقبل وتقويمها، وتكريم المتميز منها ضمن جائزة قياس للتميز والجوائز الخاصة بالمؤتمر.
هيئة تقويم التعليم والتدريب، مثلت نموذجاً وطنياً مشرفاً في مستوى الإعداد للمؤتمر بجميع متطلباته الإدارية والفنية والتقنية والعلمية، وكانت أهمية الأوراق المشاركة سواء بموضوعاتها المتنوعة والحيوية، أو بمستوى المشاركين والمشاركات وما يمثلونه من جهات ودول، وبما يحملونه من تجارب ودراسات علمية ثرية، إضافة كبيرة لفعاليات المؤتمر ولقيمته الوطنية والعالمية، ليس في المحتوى التعليمي فحسب، وإنما في تجسيد دور المملكة في أداء مستوى متقدم من المشاركات المهمة للتطوير والتنمية العالمية في إطار مجموعة العشرين، علاوة على ما نستهدفه وطنياً من سياسات وإجراءات مؤسسية لتحقيق رؤية المملكة 2030.